1ـ مجمع نيقية سنة 325 م.
وهو المجمع الذي أدان آريوس ونحلته.
وهو المجمع الذي أدان آريوس ونحلته.
2ـ مجمع القسطنطينيّة 381 م.
3ـ مجمع أفسس سنة 431 م.
وهو المجمع الذي أدان نسطوريوس.
وهو المجمع الذي أدان نسطوريوس.
4ـ مجمع أفسس الثاني سنة 449 م.
وهو المجمع الذي لا تعترف به الكنائس الغربية.
وهو المجمع الذي لا تعترف به الكنائس الغربية.
5ـ مجمع خلقيدونية سنة 451 م.
وهو المجمع الذي لا تعترف به الكنائس الشرقية، وهو الذي أحدث شرخاً في الكنيسة، فانفصلت بعده كنيسة الاسكندرية عن القسطنطينية وروما.
كما أدان هذا المجمع اليعاقبة.
وهو المجمع الذي لا تعترف به الكنائس الشرقية، وهو الذي أحدث شرخاً في الكنيسة، فانفصلت بعده كنيسة الاسكندرية عن القسطنطينية وروما.
كما أدان هذا المجمع اليعاقبة.
30 ديسمبر، 2015، الساعة 11:44 م ·
المجامع المسكونيّة #مدأديان #مدمسيحية
1- تنعقد بسبب ظهور بدعة أو أنشقاق يؤثر على الإيمان الكنسى.
2 - يتم عقد المجمع المسكونى بدعوة من الإمبراطور المسيحي.
3 - تحضره غالبية أساقفة الكنيسة - شرقاً وغرباً، بحيث يتم تمثيل كامل للكنيسة الجامعة ككل.
4 - يقرر المجمع حكماً جديداً أو يستقر على رأى لم يتفق عليه من قبل.
رابط مهم عن تاريخ الكنيسة.
تجد فيه: أسد رستم:
يوستنيانوس (527 ـ 565 م) ينجاز للأرثوذوكسية الشرقية.
وأدى شعور يوستنيانوس بالمسؤولية الدينية الملقاة على عاتقه بصفته أمبراطوراً مسيحياً أرثوذكسياً، إلى أن يأمر بالتضييق على رعاياه غير المسيحيين ليصيروا مسيحيين. وبدأ بهذا التضييق منذ أن شارك خاله يوستينوس في الحكم. فحرم الوثنيين والسامريين والهراطقة حق الانتفاع من أرث آبائهم وأجدادهم وحق توريث من لم يكن أرثوذكسياً. ثم حرم الكفار واليهود حق الشهادة على الأرثوذكسيين أمام المحاكم. وحق استرقاق الأرثوذكسيين. وأردف هذا كله بقانون آخر منع به المانويين والوثنيين والسامريين من الاستفادة من أي حكم قانوني. ورأى ضرورياً أن يقضي على عقائد الوثنيين وفلسفاتهم فأمر في السنة 529 بإقفال جامعة أثينة. فآثر دماسكيوس وزملاؤه الأساتذة النفي على اعتناق المسيحية. فأمّوا بلاط كسرى وعاشوا في كنفه وما فتئوا حتى انتهت الحرب الفارسية 532 فقبل يوستنيانوس بعودتهم إلى آوطانهم آمنين. (أسد رستم)
عُرف رافضو قرارات مجمع أفسس (431 م) بالنساطرة، نسبة إلى نسطور،
وعُرف رافضو قرارات مجمع خلقيدونيا (451م) باليعاقبة، نسبة إلى المطران يعقوب البرادعي الذي رسم إكليروساً خاصاً بهذه الجماعة في القرن السادس.
أمّا أتباع مجمع خلقيدونيا، فهم في كتب التراث، "الملكائية" أو "الملكانية"، والكلمة في الأصل سريانية، تعني أتباع الملك، أي أمبراطور الروم.
وعُرف رافضو قرارات مجمع خلقيدونيا (451م) باليعاقبة، نسبة إلى المطران يعقوب البرادعي الذي رسم إكليروساً خاصاً بهذه الجماعة في القرن السادس.
أمّا أتباع مجمع خلقيدونيا، فهم في كتب التراث، "الملكائية" أو "الملكانية"، والكلمة في الأصل سريانية، تعني أتباع الملك، أي أمبراطور الروم.
(عن مقالة لـ محمود الزيباوي في جريدة النهار)
الأرثوذكسية: كلمة يونانية تعني "الرأي الحق" أو "الرأي المستقيم" وقد بدأت هذه التسمية منذ حوالي 14 قرناً
الكاثوليكية: كلمة يونانية تعني "عام" أو "عالمي" أو "جامعة" لأنها جمعت كل الكنائس الغربية. وهذه التسمية ظهرت وتبلورت في القرن الحادي عشر.
البروتستانتية: معناها "الاحتجاج" أو "المعارضة" وقد ظهرت في أواخر القرن الخامس عشر.